LITA Admin
عدد المساهمات : 1810 النقاط : 8 تاريخ التسجيل : 03/05/2010 العمر : 34 الموقع : www.2mar.mam9.com
العمل/الترفيه : الرسم , الفوتوشوب المزاج : جيد
| موضوع: كارثة .. إن لم نتقبل بعضنا ( علينا بقبول الآخر) الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 10:20 am | |
| مساء الخير
اليوم أحضرت لنتناقش في موضوع غاية في الأهمية
تقوم الإنسانية على العلاقات الأجتماعية بين الأفراد وبالطبع لا تتطابق أفكار ومعتقدات هؤلاء الأفراد تماما حتى لو تقاربت أو تقابلت
فما الحل؟؟ على كل فرد أن يقتنع بما يقبله عقله وضميره فهو حر ولكن لا يفرض هذه القناعات على من حوله وفي نفس الوقت عليه بقبول بل وأحترام عقائد الآخر ولا يفرض طريقة تفكيره بما تقوم عليه من معتقداته الشخصية على الاخرين
ولكن !! الكارثة الآن إننا لم نتقبل بعضنا البعض وكل منا يريد أن يقبل الكل بل ويخضع ويعمل ويتكلم مثلنا
علينا بوقفة مع انفسنا .. علينا أن نتعلم كيفية أحترام وقبول الآخرين حتى ولو كان بعض ما يفعلوه مخالف لقناعاتك
أنظر إلي كل شخص تتعامل معه كإنسان وأعلم ان بعض ما يفعله لا يلائم شخصيتك او أسلوبك في الحياة عليك ان تتقبله كما هو أو تبتعد إن فشلت في القبول ولكن لا تتفوه عليه بكلام مسئ له
أرى الآن حقا أن الأشخاص من المجتمع الواحد يرفضون بعض لأختلاف انماط الحياة رغم تقاربها لأن المجتمع واحد
علينا ببدء أحترام الآخرين وعدم فرض أفكارنا عليهم أولا
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
وأخيرا لكم مني خالص تحياتي وودي وتقديري
الموضوع مفتوح للنقاش ولكن بدون تجريح | |
|
Manar عضو نشيط
عدد المساهمات : 38 النقاط : 3 تاريخ التسجيل : 26/09/2010 المزاج : عالــــــــــــــى
| موضوع: رد: كارثة .. إن لم نتقبل بعضنا ( علينا بقبول الآخر) الأربعاء سبتمبر 29, 2010 9:14 pm | |
| معلوم حبيبتى هذة سنه الحياة ولقد صار قلبى قابلا كل صورة...فمرعى لغزلان ودير لرهبان وبيت لاوثان وكعبة طائف والواح توراة ومصحف قراّن ..أدين بدين الحب أنى توجهت ركانبة-فا الحب دينى وإيمانى ....والمعنى فى بطن الشاعر كامن...وخاطبى الناس على قدر عقولهم..فلهم دينهم وليا دين...ولتعلمى حبيبت ان عقلى وقلبى مجمع الاديان أما العقول والارواح فمنها ما إئـتلف ومنها ما إختلف فخذى منها ما إئـتلف وما إختارة قلبك وعقلك لتعبرى بطوقك بحر الاوهام | |
|
LITA Admin
عدد المساهمات : 1810 النقاط : 8 تاريخ التسجيل : 03/05/2010 العمر : 34 الموقع : www.2mar.mam9.com
العمل/الترفيه : الرسم , الفوتوشوب المزاج : جيد
| |
Manar عضو نشيط
عدد المساهمات : 38 النقاط : 3 تاريخ التسجيل : 26/09/2010 المزاج : عالــــــــــــــى
| موضوع: رد: كارثة .. إن لم نتقبل بعضنا ( علينا بقبول الآخر) الخميس سبتمبر 30, 2010 11:00 pm | |
| يا أسم على مسمى منكى يخجل القمر ...كلماتك عطر يفوح بة لسانك ...ملكتى قلبى ولا أملك منة شيئا ...لكى سلام أهل اللأرض ...وليت روحى اهديها لكم ...فأنا بين الغيوم حياتى ...فسلام لكى منى الف سلام ...سراب | |
|
lion.i Admin
عدد المساهمات : 221 النقاط : 3 تاريخ التسجيل : 05/07/2010 الموقع : CAIRO
العمل/الترفيه : Decoration Desiner المزاج : Very Nice
| موضوع: رد: كارثة .. إن لم نتقبل بعضنا ( علينا بقبول الآخر) الجمعة أكتوبر 01, 2010 10:46 pm | |
| موضوع جيد إلا أنة يحمل بين طيات أسطرة معانى أخرى... إن كان المقصود بة الاشارة الى الارهاب فى صورة المتعددة او بمعنى اخر البلطجة با إختلاف صورها فردية كانت ام جماعية او دولية -فمن الطبيعى أن لا تتطابق الافكار أو المعتقدات ....لإختلاف المصالح الدنيوية ...اما الافكار فهى ما يدور فى عقل الانسان من اعمال سواء معدة للتنفيذ او فيما يقوم بتنفيذة او بما ينوية من تنفيذ سواء لاعمالة او تصرفاتة او مشاريعة وتختلف با إختلاف السن والثقافة والنشأة وطبيعة المكان والمصالح الدولية با إخلاف الاجناس . أما با النسبة للمعتقدات فهى تختلف عن العقيدة إن كان هذا ما تقصدينة -فاالمعتقد من الفعل يعتقد اى يخمن وقد يكون اعتقادة او تخمينة صحيحا او لا يكون اما ان كنتى تقصدين العقيدة فى الدين فهناك المسلم والمسيحى واليهودى والدرزى والماجوسى والهندوسى والبوزى والبهائى وجميعها لا تتطابق إلا انها تجتمع على السلم والسلام . وأنا لا أرى أنة على كل فرد أن يقتنع بما يقبلة عقلة وضميرة هو تحت مسمى الحرية ... لانة من الطبيعى بأنة سيكون مقتنعا بما يفعلة هو فقط دون رأى الاخرين وانة هو وحدة الصحيح عكس الباقين وبأنة سيكون رسولا للبشريةومسؤل عن تصحيح مسار الاخرين وبا التالى سيحاول فرض سيطرتة تحت مسمى اقتناعة بعقلة وضميرة الفردى دون الرجوع لمن يمثل القانون سواء كان اب اسرة او عمدة قرية او رئيس دولةاو اولى الامر منكم لتنفيذ ماّربة وفرض السيطرة وسيتصرف كل فرد كما يحلو لة من وجهة نظرة فى تنفيذ ما يراة انة القانون وعلينا جميعا ان نتحد ونقف ونتصدى لاعمال الشيطان والتى حصيدها الفتنة والوقيعة والعالم اليوم اشبة بقرية صغيرة مختلفة الاديان الا انة ولابد من وجوب التعامل والتفاعل مع الجميع فاالدين لله والوطن للجميع وعلى الكل ان يعمل لاّخرتة كأنة يموت غداً فيصالح ربة ونفسة وان يعمل لدنياة كأنة سيعيش ابد الدهر ويتصالح مع الاّخرين فمن عمل حسنة فلها ومن أساء فعليها وجميعنا اخوة من ادم وحواء وعادة مانرى اختلاف الاخوة الا انهم فى النهاية اخوة تقبلى شكرى وان اطلت عليكم الا انة موضوع حساس وتقبلى مرورى | |
|