منتدى قمر
من صول لإمبابة لأسوان.. الربيع المصري لم يحمل خيرًا للأقباط.. أشعل حدة التعصُّب الديني .. وأطلق جماعات الإرهاب بعد سقوط النظام Hello610

أهلا بيك عزيزي / عزيزتي الزائر(ة)
نرجو منك التكرم بتسجيل الدخول إن كنت عضو معنا
وإذ لم تكن عضو معنا نتشرف نسعد بأنضمامك معنا وتكرمك بالتسجيل
♥️
♥️
سعدنا بوجودك Smile

منتدى قمر
من صول لإمبابة لأسوان.. الربيع المصري لم يحمل خيرًا للأقباط.. أشعل حدة التعصُّب الديني .. وأطلق جماعات الإرهاب بعد سقوط النظام Hello610

أهلا بيك عزيزي / عزيزتي الزائر(ة)
نرجو منك التكرم بتسجيل الدخول إن كنت عضو معنا
وإذ لم تكن عضو معنا نتشرف نسعد بأنضمامك معنا وتكرمك بالتسجيل
♥️
♥️
سعدنا بوجودك Smile

منتدى قمر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى قمر


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من صول لإمبابة لأسوان.. الربيع المصري لم يحمل خيرًا للأقباط.. أشعل حدة التعصُّب الديني .. وأطلق جماعات الإرهاب بعد سقوط النظام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
LITA
Admin
Admin
LITA


انثى

عدد المساهمات : 1810
النقاط : 8
تاريخ التسجيل : 03/05/2010
العمر : 34
الموقع : www.2mar.mam9.com

العمل/الترفيه : الرسم , الفوتوشوب
المزاج : جيد

من صول لإمبابة لأسوان.. الربيع المصري لم يحمل خيرًا للأقباط.. أشعل حدة التعصُّب الديني .. وأطلق جماعات الإرهاب بعد سقوط النظام Empty
مُساهمةموضوع: من صول لإمبابة لأسوان.. الربيع المصري لم يحمل خيرًا للأقباط.. أشعل حدة التعصُّب الديني .. وأطلق جماعات الإرهاب بعد سقوط النظام   من صول لإمبابة لأسوان.. الربيع المصري لم يحمل خيرًا للأقباط.. أشعل حدة التعصُّب الديني .. وأطلق جماعات الإرهاب بعد سقوط النظام 11750606الأحد سبتمبر 11, 2011 7:41 pm

من صول لإمبابة لأسوان.. الربيع المصري لم يحمل خيرًا للأقباط.. أشعل حدة التعصُّب الديني .. وأطلق جماعات الإرهاب بعد سقوط النظام


من صول لإمبابة لأسوان.. الربيع المصري لم يحمل خيرًا للأقباط.. أشعل حدة التعصُّب الديني .. وأطلق جماعات الإرهاب بعد سقوط النظام Gsdfgdfghdfhgsdf
11/9/2011

على عكس ما توقَّعه الأقباط بعد قيام ثورة يناير، فلم يكن الحال
أفضل بالنسبة لهم بعد سقوط نظام الرئيس السابق محمد حسني مبارك، فلم يحمل
الربيع العربي خيرًا للأقباط منذ يناير حتى الآن، بل ازدادت حدَّة التوتر
والفتن الطائفية في ربوع البلاد أرجع البعض سببها لانتشار التيار السلفي
المتشدد بينما أشار أصابع البعض لاتهام فلول وبقايا النظام السابق الذي
يقوم بمحاولات مستميتة لإقناع المصريين بمبدأ "احنا آسفين يا ريس"، بينما
ردَّد البعض دوافع الانفلات الأمني وراءها بينما يحاول آخرين إرجاع ذلك
لعدم وجود محبة أو قبول بين كلتا الفرقتين (مسيحيين ومسلمين)، وهو ما أحدثه
النظام حتى يتمكَّن من الكرسي لأن جميع أطراف اللعبة تجري بين يديه وأمام
أعينه.






وتعدَّدت الآراء السياسية حول حال الأقباط بعد الثورة فيقول
قال مايكل دن، من مؤسسة كارنيجي للسلام الدولي: "الحكومة المصرية لا تقوم
بقمع المسيحيين أو اضطهادهم، إلا أن القانون المصري في أجزاء من بنوده يسمح
لبعض المسؤولين والأفراد بالتمييز ضد المسيحيين مع الإفلات من العقاب".
بينما
أصدرت وزارة الخارجية الأميركية بيانًا أشارت فيه إلى أن النظام السابق
كان يعتقل ويضيق الخناق على كل من كان يرى أن معتقداتهم أو ممارساتهم تنحرف
عن المعتقدات الإسلامية السائدة، كما حذرت لجنة الحريات الدينية الأميركية
بأن معدلات أعمال العنف التي تستهدف المسيحيين الأرثوذكس لا تزال مرتفعة.
ومن
جانبها فقالت دينا جويجويس من معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى في أحد
تصريحاتها الصحفية: "النظام المصري مسؤول مسؤولية كاملة عن خلق الأرض
الخصبة التي نشأ عليها العنف الطائفي واصفة إياه بالفج، مضيفة: "من كانوا
يأملون أن تحمي الثورة المصرية المسيحيين والأقليات الدينية الأخرى بصورة
أفضل أصيبوا بخيبة أمل".



لماذا هدم المسلمون كنيسة صول؟ وهل توجد أيدٍ خفية في قرية أطفيح؟





واتهمت لجنة الحريات الدينية التابعة للتحالف الإنجيلي العالمي
السلفيين بالمسؤولية والتحريض على معظم الهجمات ضد الكنائس، زاعمة أنهم
يقودون "حملة للتخويف"، ومحاولة منهم "لأسلمة" مصر.
بينما أكدت صحيفة
"اليابان تايمز" - في تحقيق لها نشر مؤخرًا عن أحوال الأقباط بمصر- أن مصر
لن تشهد حرية أو استقرارًا حقيقيًّا حتى تكون الحرية الدينية مكفولة
للجميع، ليس فقط للأقباط ولكن أيضًا للأصوات المسلمة المعتدلة الساعية
للإصلاح".
فقبل قيام الثورة بأيام وبالتحديد في ليلة رأس السنة حدثت
تفجيرات كنيسة القديسين بالإسكندرية وراح ضحيتها عدد من الأقباط وبعدها
بأيام قليلة قامت الثورة المصرية وأسقط النظام ففرح الأقباط
وهللوا
معتقدين أنها رسالة السماء لهم لتأخذ بثأرهم ممن قتلوهم خاصة أن اسم وزير
الداخلية "حبيب العادلي" كان على رأس قائمة المدبِّرين للحوادث الطائفية
بمصر، وبعدها اعتقد الأقباط أن قضاياهم قد انتهت وسيحل بمصر عصر جديد ليس
به ثمة تفرقة أو تمييز، ولكن هيهات فقد استيقظوا من حلمهم على كابوس هدم
كنيسة قرية صول بأطفيح بعد أيام قلائل من الثورة والغريب في الأمر أن الذي
قام بتهدئة الأوضاع هناك هم شيوخ السلفيين، فلم تكن للشرطة أو الجيش أوامر
تطاع على المواطنين كأوامر شيوخ السلفية والذي يأتي على رأس قائمتهم الشيخ
محمد حسان، واختلفت الروايات حول أسباب الصدامات، فالبعض أرجعها لعلاقة
عاطفية بين مسيحي ومسلمة بينما أرجعها البعض إلى رواية طريقة وهي أن
الأقباط في الكنيسة يقومون بأعمال سحرية، ووعد الجيش بإعادة البناء على
تكلفته الخاصة في غضون أسابيع وقد أتم وعده وبنيت الكنيسة من جديد وبدأت
الصلاة فيها منذ شهور.
ولكن لم ينتهِ الأمر إلى هناك فعادت قصص
المتأسلمات للظهور من جديد، فهناك من تذكر "كاميليا شحاتة" وأعتقد أنها
حبيسة أحد الأديرة وطالب الأقباط بالإفراج عنها، ولكنه لم يطلب شفاهة، بل
قاد مسيرات ضخمة ردَّدوا من خلالها هتافات مناهضة للوحدة الوطنية ومشجِّعة
على العنصرية والتمييز الديني ولم يكتفوا بذلك فقط، بل امتد الأمر لا إلى
محاصرة مبنى الكاتدرائية المرقسية مانعين الأقباط من الدخول أو الخروج.






وبالتزامن مع تلك الأحداث تذكَّر آخرون قصة "عبير فخري" التي أسلمت
في الصعيد وهربت إلى مصر زاعمة أن الأقباط احتبسوها داخل كنيسة بإمبابة،
ليتسرَّب الخبر وتشتعل كنيسة إمبابة بالنيران وزجاجات المولوتوف وتتطاير
الأعيرة النارية من كلا الجانبين.
وأخيرًا وفي الوقت الذي ينتظر فيه
المصريون جمعة الغضب الثالثة أو ما تعرف بجمعة تصحيح المسار قام السلفيون
من جديد بترويع الأقباط ولكن هذه المرة لم تكن في منطقة إمبابة أو عين شمس
أو أطفيح، بل ذهبوا إلى أبعد من ذلك، إلى المحافظة الهادئة دومًا والجميلة
دائمًا، إلى أسوان.
حيث هدَّد السلفيون باستخدام القوة لإزالة قباب
كنيسة مار جرجس بقرية "بالمريناب" في نفس توقيت الثورة في الوقت الذي سيخرج
جميع المصريين من أجل الوطن مصر من أجل الديمقراطية والحرية سيخرج
السلفيون أيضًا من جميع القرى المجاورة لهدم قباب الكنيسة وإن أمكن الكنيسة
كلها، والتي تم إعادة بنائها وتجديدها بنفس موقعها السابق، وكان نفس هؤلاء
المتعصبين قد أجبروا مسيحيي القرية في جلسة عرفية برعاية قيادات أمنية تم
الاتفاق بموجبها على عدم وضع أجراس أو صلبان أعلى الكنيسة، مما شجَّعهم على
التمادي في تعصُّبهم المقيت والمطالبة بإزالة قباب الكنيسة رغم أنها
والأجراس والصلبان متضمنة في الرسومات الهندسية لمبنى الكنيسة التي وافقت
عليها الجهات المختصة ومنحتها التصاريح اللازمة بالإحلال والتجديد.



التفاصيل الكاملة لمشكلة كنيسة مار جرجس بأسوان





بين تلك القصص التي تعتبر هي القصص الأكبر والأعنف طائفيًّا تقع
مئات الأحداث من المشادات الطائفية التي تقع بين الحين والآخر والتي تثبت
بشكل أو بآخر أن الثورة لم تكتمل لأن اكتمال الثورة يتحقَّق في حصول كل
مصري على حقه في كافة المجالات في العمل والصحة والسكن والمأكل وأيضًا في
العبادة وإلى الآن لم تتم أي منها وعلى المستوى القبطي ما زال الأقباط
مضطهدين.



من صول لإمبابة لأسوان.. الربيع المصري لم يحمل خيرًا للأقباط.. أشعل حدة التعصُّب الديني .. وأطلق جماعات الإرهاب بعد سقوط النظام Logonew

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.2mar.mam9.com
 
من صول لإمبابة لأسوان.. الربيع المصري لم يحمل خيرًا للأقباط.. أشعل حدة التعصُّب الديني .. وأطلق جماعات الإرهاب بعد سقوط النظام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مظاهرة للأقباط والقوى السياسية للمطالبة بإقالة محافظ أسوان
» بطاقة أحد فلول النظام
» أوباما للشباب المصري: نحن نسمع أصواتكم
» اهتمام إعلامى دولى بأعنف اشتباكات منذ سقوط مبارك
» «الأرصاد»: الموجة الحارة تنكسر الخميس.. واحتمال سقوط أمطار خفيفة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى قمر  :: منتدى الأخبار والأحداث الهامة :: الأخبار العامة والمحلية-
انتقل الى: